بحث داخل المدونة

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الثلاثاء، 22 يوليو 2014

عادات وتقاليد فرعونية مازالت تمارس حتى اليوم

عادات وتقاليد مصرية متوارثة من اجدادنا الفراعنه

لكن للاسف البعض منا مازال يمارس هذه العادات ومنها ما يخالف دين الاسلام
ومن العادات التى يمارسها بعض المصريين
زياره الموتى يومى الخميس والجمعه

يوجد نصوص من العصر الفرعونى تبين لنا ان الاله ايزيس كانت تزور قبر زوجها الاله اوزوريس فى كل اسبوع فى جزيره باجا بالقرب من اسوانف كانت تصب الماء على قبره وتجلس فى ظل الشجره التى تمثل الاله نفسه )وكذالك النواح والبكاء على الميت هو عاده فرعونيه للاسف لن نتخلص منها حتى وبعد دخول الديانات السماويه الى مصر
وكذلك عادة الاربعين

فى عاده فرعونيه كان يفتح على المومياء للاستكمال عمليه التحنيط
شم النسيم والخروج الى المتنزهات

ولا ننسى اكل الفسيخ فهو عاده فرعونيه بحته لا يعرفها احد من سكان المعموره الا المصريين توارثوهامن اجدادهم الفراعنه
شهقة الملوخية

كان فى ملك من ملوك مصر لو جاع لازم ياكل فى الحال ولو ماكنش الاكل جاهز يقتل الطباخ ويجى طباخ غيرهوفى يوم كان الطباخ بيعمل الطشه وهو بيحطها على الملوخيه دخل الحارس و قال ان الملك رجع جعان فشهق الطباخ من خوفه ولما قدمو الاكل للملك اعجب جدا بمذاق الملوخيه وكافىء الطباخ ومن يومها انتشر ان الشهقه بتحلى الطعم للملوخية

كسر اناء من الفخار

كان المصرى القديم حين تخرج جثه المتوفى له يكسر ورائها اناء من الفخار وياخذ الاناء معه ويدفنه بجوار قبره وهذا ما لوحظ فى المقابر الفرعونيه بوجود آنيه مكسوره بجوار القبور وكان يفعل هذا حتى لا تعود مره اخرى الى منزل المتوفى وتوذى الموجودين بهوهذه العاده موجوده الى الان فى مجتمعاتنا وحتى اننا نقولها فى حياتنا اليوميه بكثره دون ان ناخذ بالنا الا وهى اكسر وراه قله وهذا فى الاشخاص الغير مرغوب بهما ولا مرغوب فى عودتهم
القرابين

كان المصرى القديم يهتم جدا بالقرابين وكانت توزع على مقبره المتوفى فاذا كان المتوفى غنيا فان القربين توزع كل يوم اما اذا كان فقيرا فكانت توزع فى الاعياد الخاصه بالمصرى القديم وهذا نراه وضحا وظاهر فى كل مصر الان وهى ما تسمى برحمه ونور ويعرفه الغنى والفقير وجميع طبقات المجتمع بتنوعها وتنوع ثقافتها وهى الى الان توزع فى المقابر فى عصرنا الحديث
البخور

فهو عاده فرعونيه لا تزال موجوده فى بيوتنا المصريه وخاصة يوم الجمعه عند المسلمين

كعك العيد

وهذه عاده فرعونيه اصيله لم يعرفها العرب بل ان العرب والمسلمين اخذوا هذه العاده من المصريين

الحسد

خوف المصريون من الحسد فكانوا يتجنبون الناس الذين لديهم القدرة على الحسد، وكان المجتمعون حول الطعام يخافون العين الحاسدة فيرددون "الطعام المحسود ما يسود".. وقد حاول الناس اتقاء الحسد بشتى الطرق، فكانوا يلبسون الأطفال الكحلة وهي خرزة زرقاء اعتقدوا أنها تقيهم أذى العين، وكانوا يستعينون بالتعاويذ المكتوبة والأحجبة. كذلك اعتقدوا بقدرة حجر الشب على درء مخاطر العين فكانوا يحرقونه مع البخور قبل أذان المغرب ويرددون بعض العبارات مثل "رقيتك من العين الغارزة مثل المسمار" مع القيام بقص عروسة من الورق على هيئة الشخص المحسود، والتي يثقب كل جزء فيها بإبرة ثم تحرق العروسة بالشيح والملح

.وقد حازت التعاويذ ثقة الناس فاعتادوا الذهاب إلى المشعوذين للحصول على الأحجبة لمنع الحسد ووقايتهم من الأمراض أو لجلب المحبة ودفع الكراهية. كما علق الفلاحين هذه التمائم على رءوس الأبقار لاعتقادهم أنها تساعد على در الكثير من اللبن.

طاسة الخضة

وهي طاسة سحرية من النحاس الأحمر مدون عليها تعاويذ مكتوبة، اعتقد الناس في قدرتها على شفاء الأمراض وطرد الأرواح الشريرة، وقد أطلق عليها في البداية "طاسة الخضة" لأنها كانت تستخدم في علاج الأمراض العصبية، ثم شملت باقي الأمراض كالتسمم ولسعة الحية والعقرب والصرع والمغص وسائر العلل.تستعمل "طاسة الخضة" بأن يوضع داخلها ماء أو تمر أو حليب ثم تعرض أثناء الليل للندى في مكان مكشوف ويشرب منها المريض في الصباح ويتكرر ذلك عدة مرات.. من المعتقدات الغريبة الأخرى أن العين المصابة لا تغسل بالماء نهائيا لأن ذلك يؤدي إلى فقدان البصر، وأن العيون تشفى من الرمد بأخذ قطعة من طمي النيل والعبور بها إلى الضفة الأخرى من النهر وإلقائها هناك.

سبوع المولود

ففي اليوم السابع يتم إقامة حفل كبير يحضره كل الأقارب والجيران والمعارف ، ويتم "زف "المولود إلى خارج البيت تحمله أمه في "منخل " مزين بالورورد وتزداد الزينة إذا كان المولود أنثى ، وقبلها بليلة يتم وضع "قلة" بها ماء في إناء واسع يوضع فيه ماء ويبذر فيه 7 حبات من الفول والأرز ،من المساء حتى موعد الاحتفال في اليوم التالي ، وذلك تيمناً بالعمر المديد والخير الوفير وفيالاحتفال توزع حلوى خاصة بالسبوع ، ويحمل الأطفال الشموع
وتقوم جدة الطفل او اى ست كبيرة بـ"دق الهون "وهو عبارة عن إناء من النحاس تطحن فيه الحبوب ويتسبب دقه فى ضجيج بجوار أذن المولود وتطلب منه أن يطيعها ويطيع أمه (بديلا عن طاعة اوزوريس أم الإله في العادات الفرعونية القديمة )ثم يوضع الطفل على الأرض وتعبر أمه فوقه سبع مرات لحمايته من الشر طوال عمره ويغنون له "حلقاتك ..برجالاتك ،حلقة دهب فى وداناتك".

ولا يزال العديد من تلك العادات تقام بيوتنا


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق